كيف تجعلين زوجك يبوح لك بأسراره؟

 كيف تجعلين زوجك يبوح لكِ بأسراره، كيف,أجعل زوجي لا يخفي عني شيء، كيف اخلي زوجي يحكيلي كل شي، زوجي لا يخبرني بشيء، زوجي يعتبرني غريبة، 

كيف تجعلين زوجك يبوح لك بأسراره؟


الكثير من الرجال يفتقدون القدرة على الإفصاح عن مشاعرهم، ويخجلون من إِشراك زوجاتهم في مشاكلهم. لديك هنا بعض النصائح التي ستساعدك في تخطي هذه المشكلة:

  • اطلبي نصيحته لحل مشاكلك
  • تجنبي عبارة "يجب أن نتحدث في ..."
  • لا تتحدثي معه و هو متعب
  • كوني صديقة له
  • لا تضغطي عليه في الحديث
  • انتقي الأسئلة بذكاء
  • لا تشعريه بالذنب
  • اشتركا معًا في أنشطة يومية

اطلبي نصيحته لحل مشاكلك : فعندما تطلبين منه نصيحة حول مشكلة ما فأنت تجعلينه يشعر بالثقة في نفسه .

تجنبي عبارة "يجب أن نتحدث في ...": هذه الجملة ستثير قلق زوجك تلقائيًّا، و ستجعله متحفزًا ويشعر كما لو أن هناك مشكلة جديدة أو مصيبة كبيرة في انتظاره، ما سيؤدي بدوره إلى تجنب الحوار معك.

لا تتحدثي معه و هو متعب: إذا كان زوجك متعبًا أو مرهقًا، لا تحاولي فتح نقاش معه، و يمكنك اختيار يوم العطلة لبدء محاولاتك في التقرب منه ومعرفة ما يؤرقه.

كوني صديقة له : زوجك يحتاج إلى أن تنصتي له كصديقته التي تفعل معه المثل، كوني له هكذا، و أعطيه دومًا الانطباع بأنك تستمعين له سواء كان الأمر يبدو لكِ مثيرًا أو مملا.

لا تضغطي عليه في الحديث: الضغط قد يجعل زوجك يبدأ بالحديث، أو قد يجعله ينفجر غاضبًا ، لذلك إذا فضل زوجك الصمت و عدم الرغبة في الحديث في أي موضوع فأعطيه وقته حتى يستطيع التعامل مع مشاعره السلبية هذه.

انتقي الأسئلة بذكاء: لا تسألي أسئلة إجاباتها يمكن أن تتلخص في نعم أو لا فقط، و حاولي أن تجعليها أسئلة نقاشية تجذبه للحوار والبدء في الكلام.

لا تشعريه بالذنب : الكثير من الزوجات يشعرن بالجرح ؛ لأن أزواجهن لا يشاركونهن مشاعرهم ومشاكلهم ، لا تجعليه يشعر أنه السبب في ضيقك فهذا ليس بالوقت المناسب، فهو إما سيزيد حزنه أو سيجعله ينفجر في النهاية مع كل هذا الضغط.

اشتركا معًا في أنشطة يومية: شاركي زوجك الأنشطة التي يحبها، كمشاهدة كرة القدم و غيرها ، فهذا سيساعدك كثيرًا على فتح مجالات واسعة للحديث بينكما، وستجدين مع الوقت أنه سيبدأ في الإفصاح عن مشاعره بصورة آلية.

هل طلاق الزوجة العصبية هو الحل؟!

 هل طلاق الزوجة العصبية هو الحل؟ متى يكون ضروريًا؟

الطلاق هو أحد الحلول النهائية لأي مشكلة زوجية، ولكنه ليس الخيار الأول الذي يجب اللجوء إليه عند مواجهة عصبية الزوجة. فالعصبية قد تكون ناتجة عن أسباب مؤقتة يمكن التعامل معها وتحسينها، لكن في بعض الحالات، قد يكون الطلاق هو الحل الأفضل للحفاظ على الصحة النفسية لكلا الطرفين.


متى لا يكون الطلاق هو الحل؟

إذا كانت عصبية الزوجة ناتجة عن ضغوط الحياة، الإرهاق، المشاكل النفسية المؤقتة، أو نقص التواصل، فإن الحل الأفضل هو التعامل مع المشكلة بحكمة بدلًا من إنهاء الزواج. يمكن تجربة:

  1. تحسين التواصل – كثير من المشاكل تنبع من سوء الفهم أو قلة الاهتمام بمشاعر الطرف الآخر.

  2. التفاهم والاحتواء – دعم الزوجة وإشعارها بالأمان قد يساعدها على تقليل العصبية.

  3. تقليل الضغوط عليها – إذا كانت الزوجة تتحمل مسؤوليات كثيرة، فقد يكون الحل في مشاركتها بعض المهام.

  4. البحث عن حلول نفسية أو استشارات زوجية – بعض العصبية قد تكون بسبب ضغوط نفسية تحتاج إلى مساعدة خارجية.

إذا تحسنت الأمور بعد هذه المحاولات، فهذا يعني أن المشكلة لم تكن تحتاج إلى الطلاق بل فقط إلى تعديل بعض العادات وأساليب التعامل.


متى يكون الطلاق هو الحل؟

إذا كانت عصبية الزوجة تسبب ضررًا نفسيًا أو جسديًا شديدًا للزوج أو الأسرة، أو إذا كانت جزءًا من نمط سلوكي دائم لا يتغير رغم المحاولات العديدة للإصلاح، فقد يكون الطلاق هو الخيار الصحيح. من الحالات التي قد تجعل الطلاق ضروريًا:

  1. إذا كانت العصبية تتحول إلى إهانة دائمة أو تقليل من شأن الزوج، بحيث يشعر بالإحباط والظلم بشكل مستمر.

  2. إذا كان هناك عنف جسدي أو لفظي شديد يؤثر على الحالة النفسية أو الجسدية للزوج أو الأطفال.

  3. إذا كانت العصبية تؤدي إلى بيئة غير صحية للأطفال، مما يجعلهم يعانون نفسيًا أو يكتسبون سلوكيات سلبية.

  4. إذا كانت الزوجة ترفض أي محاولة لتحسين العلاقة ولا تبدي استعدادًا للتغيير أو التعاون.

  5. إذا كان الزوج يشعر أنه لم يعد قادرًا على الاستمرار نفسيًا أو عاطفيًا في العلاقة بسبب الضغط المستمر.


كيف يتم الطلاق بطريقة ناضجة؟

إذا كان الطلاق هو الحل النهائي، فمن الأفضل أن يتم بطريقة هادئة وناضجة، بحيث يتم احترام الطرفين، خصوصًا إذا كان هناك أطفال. بعض النصائح:

  • حاول أن يكون الطلاق وديًا لتجنب الأضرار النفسية والمعنوية.

  • احرص على الوضوح في الاتفاقات المادية والحقوق لتجنب النزاعات المستقبلية.

  • حافظ على علاقة جيدة إذا كان هناك أطفال مشتركين، حتى لا يتأثروا نفسيًا بالانفصال.


الخلاصة

الطلاق ليس حلًا سهلًا، ولكنه قد يكون ضروريًا في بعض الحالات. العصبية ليست سببًا كافيًا للطلاق ما لم تكن تؤثر بشكل خطير على الحياة الزوجية أو تسبب أذى نفسي وجسدي للطرف الآخر. قبل اتخاذ القرار، يجب محاولة الإصلاح والتواصل، وإذا لم تنجح هذه المحاولات وبقيت العلاقة غير صحية، فقد يكون الطلاق هو الخيار الأفضل لحياة أكثر استقرارًا لكلا الطرفين.


اقرأ ايضا: الزوجة العصبية التي ترفع صوتها على زوجها


كيف تجذب الزوجة زوجها إليها بقوة الكاريزما؟

  هناك العديد من الطرق التي يمكن للزوجة استخدامها لجذب زوجها إليها باستخدام الكاريزما الشخصية لها. ومن بين هذه الطرق:


1- كثافة الاهتمام: يمكن للزوجة أن تظهر اهتمامًا حقيقيًا بزوجها وبما يحدث في حياته، وتعرفه على أنه يعتبر مهمًا بالنسبة لها. يمكن للزوجة أن تسأل زوجها عن يومه في العمل وتتفاعل بإيجابية معما يقوله، وتعبِّر له عن شكرها لجهوده، وتطلب منه مساعدتها في أمورها الخاصة. هذه الاهتمامات تجعل الزوج يشعر بالتقدير والاهتمام، وتعزز العلاقة بين الزوجين.

2- الثقة بالنفس: يجب على الزوجة أن تعرف قيمتها وتقدرها، وأن تظهر هذه الثقة بالنفس في تعاملها مع زوجها. يمكن للزوجة أن تظهر احترامها لذاتها وقدراتها، وأن تعرف ما هي أهدافها وتعمل على تحقيقها. وعندما يرى الزوج أن زوجته تثق بنفسها، فإنه سيشعر بالاحترام والتقدير لها، وسيكون أكثر انجذابًا إليها.

3- التواصل الفعال: يجب على الزوجة أن تتحدث بصراحة وصدق مع زوجها، وأن تسمع بانتباه ما يقوله. يمكن للزوجة أن تبادر بالحديث مع زوجها بشكل منتظم، وأن تتحدث عن أفكارها ومشاعرها وأحلامها، وتسمع بانتباه لما يقوله زوجها. هذا التواصل الفعال يعزز الثقة والاحترام ويقوي العلاقة بين

4- الجاذبية الجسدية: يمكن للزوجة أن تحافظ على جاذبيتها الجسدية والعناية بنفسها، وهذا سيجعلها أكثر جاذبية بالنسبة لزوجها. يمكن للزوجة أن تحافظ على نظام غذائي صحي وتمارس التمارين الرياضية بانتظام، وأن تلبس الملابس التي تشعر بها بالراحة والثقة بالنفس. وهذا يعكس على جاذبية الزوجة بالنسبة لزوجها ويجعله يشعر بالإعجاب والاحترام.

5- التفاني والاهتمام: يمكن للزوجة أن تظهر تفانيها واهتمامها بزوجها، وذلك عن طريق إظهار المزيد من الاهتمام والحب في الأوقات الصعبة، وتقديم الدعم اللازم في الأوقات الصعبة، وتبادل الهدايا الصغيرة لإظهار الاهتمام والتقدير.

6- العفوية والمرح: يمكن للزوجة أن تظهر جانبها العفوي والمرح مع زوجها، والتفاعل بإيجابية مع الأمور اليومية وإظهار الضحك والبهجة. وهذا يساعد على خلق جو من المرح والسعادة بين الزوجين ويجعل العلاقة أكثر ترابطًا وانسجامًا.

7- الاحترام والتقدير: يجب على الزوجة أن تظهر الاحترام والتقدير لزوجها ولرأيه وآرائه، وتحترم الاتفاقيات المشتركة بينهما. كما يجب عليها أن تظهر الثقة بقرارات زوجها ودعمه له في كل الأوقات. وهذا يجعل الزوج يشعر بالأمان والثقة في علاقته مع زوجته.
 

كيف تحصلين على زوج عريس بسرعة وبدون إنتظار.

 كيف تحصلين على زوج عريس بسرعة وبدون إنتظار.

♥️إذا كنت مهتمة بالزواج، وجميع الأشياء الرائعة التي يمكن أن تأتي مع وجود الزوج في حياتك،هناك أشياء معينة، يمكنكِ فعلها لتساعدك في العثور على فارس الأحلام.

هذا الموضوع يناقش:



♥️ ابحثي عن الرجل المناسب

لن تقابلي رجل أحلامك بالجلوس في المنزل، وانتظار ما قد يأتيك من عروض سيئة، يجب عليك الخروج والبدء بمقابلة الناس، يجب عليك إدراج أصدقائك، وعائلتك في مساعدتك على مقابلة أشخاصً جُدد، فأحد هؤلاء الرجال الذين ستقابلينهم يمكن أن يكون هو زوجك المستقبلي، وفارس أحلامك الحقيقي.

.




♥️ قومي بأشياء وابذلي مجهودا

أو زيارة أماكن غير اعتيادية بالنسبة لك ؛لأنّ هذا سيؤدي إلى توسيع الشبكة المتاحة لكِ لمقابلة رجل أحلامك، وبعد أن تعثري على الرجل المناسب يأتي دور كيفية جذبهُ إليكِ عن طريق:

♥️​​ قوي ثقتك بنفسك

الثقة هي تلك السمة التي يمكن أن تزيدك "جاذبية"، ولحسن الحظ فهذه السمة يمكن تعلمها، وتطويرها، وكلما زادت ثقتك بنفسك، زادت لديك فرص إعجاب المزيد من الرجال بك، وزادت أمامك فرص الاختيار لرجل أحلامك.

♥️​​ لا تقارني نفسك بالنساء الأخريات

فلابد أن يكون هناك من هي أفضل، وأكثر نجاحاً، ولأنك تحتاجين إلى تعزيز ثقتك بنفسك، عليكِ التركيز على الأشياء الجيدة في شخصيتك، بدلاً من المقارنة بينك، وبين الأخريات.

♥️​​ قدّمي نفسك للآخرين بفعالية

وبطريقة أكثر جاذبية، جربي إعداد قائمة من الصفات الجيدة التي تعرفينها في نفسك، فإذا كنت تواجهين صعوبات في ذلك (مثل الكثير من الأشخاص الذين لديهم مشاكل احترام الذات)، يمكنك الحصول على صديقة موثوقٌ بها، تساعدك على كتابة تلك القائمة، على سبيل المثال أنتِ "مستمعة جيدة"، "مضحكة" وما إلى ذلك، ويجب أن تكون كلها صفات إيجابية ثم استخدمي أفضلها، وأكثرها جاذبية للتعريف عن نفسك.

♥️​​ كوني منفتحة واجتماعية

فمن المهم جداً أن لا تحُدّي من خياراتك للتعارف، اذهبي إلى مختلف المناسبات كالأعراس، والاحتفالات، وغيرها الكثير، التي قد تعطيك فرصة لمقابلة رجل أحلامك فيها. (كوني على طبيعتك، لا تتكلّفي، وذلك هو أهم ما يشد انتباه الرجل إليكِ، كفتاة أحلامٍ مناسبة للغاية)

هناك بعض الصفات غير الملحوظة، والتي لا تشترط الحديث مع شريك حياتك، لكنها في الواقع تعبر له عن مدى حبك له:

♥️احفظي تاريخ ميلاد حبيبك

وقدمي له مفاجأة يحبها في هذا اليوم، فأنت بتذكرك ليوم ميلاده، تعكسين شعور الاحتواء والاهتمام بالتفاصيل، الذي يتملكك تجاه حبيبك.

♥️هل تذكرين الرسائل النصية التي قمتِ بتبادلها معه في بداية تعارفكما؟

سيكون لطيف للغاية إن قمت بإعادة إرسالها إليه مرة أخرى؛ حتى يشعر بتجدد الحب بينكما، ومدى تذكرك لكافة التفاصيل التي تسعده.

♥️احتفظي بالذكريات التي قدمها لك

كالهاتف الأول وزجاجة العطر الأولى، يمكنك استعادتها من جديد أو شراء زجاجة العطر مرة أخرى؛ حتى يشعر بمدى تمسكك بالأشياء التي قدمها لك وانتمائك لهذه الأشياء، بالإضافة إلى الثقة في اختياراته.
​​

تحليل شخصية المرأة العصبية: الأسباب والسمات وطرق التعامل معها

 🔍 تحليل شخصية المرأة العصبية: الأسباب والسمات وطرق التعامل معها

🌿 المرأة العصبية ليست بالضرورة شخصية سيئة أو مستفزة، بل قد تكون حساسة، سريعة التأثر، أو تتعامل مع ضغوطات داخلية لا تستطيع التعبير عنها بهدوء. العصبية هي سمة يمكن أن تكون نتيجة لعوامل نفسية، اجتماعية، أو بيئية. في هذا التحليل، سنكشف عن أسباب العصبية، الصفات التي تميز هذه الشخصية، وتأثيرها على العلاقات وكيفية التعامل معها بذكاء.


🎭 أولًا: ما الذي يميز المرأة العصبية؟

1. حساسة للغاية 🩷

  • تتأثر بسرعة بأي تعليق أو موقف، حتى لو كان بسيطًا.

  • قد تفسر الكلام بشكل أكثر عمقًا مما هو مقصود، مما يجعلها ترد بانفعال.

2. صريحة وواضحة 🗣

  • لا تخفي مشاعرها، بل تعبر عنها بشكل مباشر وصريح.

  • قد تستخدم صوتًا مرتفعًا أو حادًا لإيصال وجهة نظرها.

3. تعاني من ضغوط نفسية أو جسدية 🏋️‍♀️

  • تعاني من ضغوط الحياة اليومية، مثل العمل، الأسرة، وتوقعات المجتمع.

  • قد تكون مرهقة بسبب قلة النوم أو عدم العناية بنفسها بشكل كافٍ.

4. سريعة الغضب لكنها سريعة التراجع أيضًا

  • تنفعل بسرعة، لكنها قد تهدأ بسرعة أيضًا إذا وجدت الدعم والتفاهم.

5. لديها رغبة في السيطرة والتحكم 🎛

  • تفضل أن تكون مسؤولة عن الأشياء، وقد تشعر بالتوتر إذا فقدت السيطرة.

6. صادقة وعاطفية جدًا 💞

  • غالبًا ما يكون غضبها نابعًا من حبها الشديد للأشخاص حولها.


🔍 ثانيًا: ما هي أسباب عصبية المرأة؟

🔸 1. العوامل النفسية

🔹 اضطرابات القلق أو الضغط النفسي المستمر يجعلها سريعة التوتر.
🔹 انخفاض الثقة بالنفس يجعلها حساسة جدًا لأي نقد.

🔸 2. التربية والبيئة

🔹 إذا نشأت في بيئة كانت العصبية وسيلة للتعبير عن الرأي، فمن المحتمل أن تتبنى هذا الأسلوب.
🔹 إذا تعرضت في الماضي للإهمال أو التهميش، فقد تلجأ للعصبية لإثبات وجودها.

🔸 3. المشاكل الصحية والتغيرات الهرمونية

🔹 اضطرابات الغدة الدرقية أو التقلبات الهرمونية (مثل الحمل أو الدورة الشهرية) قد تؤثر على مزاجها وسرعة انفعالها.

🔸 4. ضغوط الحياة اليومية

🔹 مسؤوليات العمل، المنزل، والأطفال قد تجعلها دائمة التوتر، مما يزيد من انفعالاتها.

🔸 5. قلة التقدير والاهتمام من الشريك

🔹 إذا شعرت أن شريكها لا يهتم بمشاعرها أو لا يقدر مجهودها، فقد تصبح أكثر عصبية كرد فعل.


💔 ثالثًا: كيف تؤثر شخصية المرأة العصبية على العلاقات؟

🚨 التأثيرات السلبية:
❌ التوتر الدائم في العلاقة، مما يؤدي إلى مشاحنات متكررة.
❌ قد يشعر الشريك أنه غير مسموع أو غير مقدر.
❌ إذا لم يتم التعامل مع العصبية بحكمة، فقد تؤدي إلى انهيار العلاقة العاطفية أو الزوجية.

💖 التأثيرات الإيجابية (إذا تم فهمها جيدًا):
✔ المرأة العصبية قد تكون أكثر حبًا واهتمامًا، لكنها تعبر عن مشاعرها بأسلوب منفعل.
✔ يمكن أن تكون صادقة جدًا، مما يجعلها شريكًا واضحًا ومباشرًا.


🛠 رابعًا: كيف يمكن التعامل مع المرأة العصبية؟

1. لا ترد على العصبية بعصبية
📌 عندما تنفعل، حاول أن تبقى هادئًا ومتزنًا، لأن العصبية المتبادلة تزيد المشكلة.

2. تفهم السبب خلف انفعالها
🔍 هل هي متعبة؟ هل تشعر بالإحباط؟ هل هناك شيء يزعجها؟
🌿 التعاطف معها قد يساعدها على التهدئة بسرعة.

3. استخدم التواصل الفعّال
💬 بدلاً من الدخول في جدال، قل لها:
🗣 "أريد أن أفهم ما يزعجك، لكن دعينا نتحدث بهدوء."

4. لا تقلل من مشاعرها
❌ لا تقل لها: "أنتِ تبالغين" أو "اهدئي، الموضوع لا يستحق."
💡 بل قل: "أفهم أنكِ منزعجة، وأريد أن أساعدك على الشعور بالتحسن."

5. لا تجعلها تشعر بأنها وحدها
🤝 أظهر لها دعمك في الأوقات الصعبة، فقد يكون كل ما تحتاجه هو الاحتواء.

6. ساعدها على تقليل التوتر
💆‍♀️ شجعها على ممارسة الرياضة، الخروج مع صديقاتها، أو ممارسة هواية تحبها.

7. إذا لزم الأمر، تحدث عن الحلول بعد أن تهدأ
🎯 بعد أن يمر الانفعال، ناقش معها كيف يمكن إيجاد حلول لتخفيف العصبية في المستقبل.


🎯 خامسًا: كيف يمكن للمرأة العصبية تحسين نفسها؟

🌸 إذا كنتِ شخصية عصبية، فإليك بعض النصائح لتطوير ذاتك:

راقبي ردود فعلك – قبل أن تنفعلي، اسألي نفسك: هل يستحق الأمر هذا الغضب؟
تعلمي طرقًا صحية للتعبير عن مشاعرك – مثل الكتابة أو التأمل.
مارسي تمارين الاسترخاء – مثل اليوغا أو التنفس العميق.
حددي أسباب توترك واعملي على معالجتها – هل هو ضغط العمل؟ قلة النوم؟ عدم التقدير؟
تحدثي مع شريكك بوضوح – بدلاً من الغضب، جربي أن تخبريه بهدوء بما يزعجك.
اطلبي المساعدة إذا لزم الأمر – أحيانًا، استشارة مختص نفسي قد تكون مفيدة جدًا.


🌟 الخاتمة: العصبية ليست مشكلة بلا حل!

🔹 المرأة العصبية ليست شخصًا سيئًا، لكنها قد تكون بحاجة إلى تفهم، دعم، وطرق صحيحة للتعبير عن مشاعرها. إذا تم التعامل معها بحكمة وصبر، يمكن تحويل العصبية إلى قوة إيجابية تساعدها على النمو والتواصل بطريقة أفضل.

💞 في النهاية، أساس أي علاقة ناجحة هو: التفاهم، الاحترام، والصبر! 💞

كيف تتعاملين مع خلافاتك الزوجية؟

حتى تتمكني سيدتي من التربع على عرش قلب زوجك، إليك بعض الخطوات البسيطة والتي لا تكلفك الكثير من الجهد والوقت.



ومنها النصائح التالية:

  • لا تكرري عبارات الأمر ( افعل ... ) على زوجك ؛ لأن ذلك يولد لديه شعوراً بالتحدي فتنتج عنه ردة فعل عكسية تنفره من أي شيء .
  • تنازلي عن رأيك ولو كان صواباً في بعض الأحيان.
  • لا تظهري له أن رأيك هو الصواب في كل مرة ؛ لأنك بذلك تجرحينه وتؤذين مشاعره.
  • إياكِ أن تزيدي من ثورته أثناء غضبه بالتحدي أو السخرية أو مقارنته بالآخرين ، أو عدم المبالاة بما يقول.
  • تفادي مناقشته في حالات انزعاجه ، أو مرضه أو عند راحته ، أو عند تعرضه لضغوط العمل.
  • كوني له مصدراً للحنان والحب.
  • دعيه يعبر عن مخاوفه وما يزعجه ، ولا تكوني سلبية في ردة فعلك تجاه ذلك وإلا فقدتِ ثقته.
  • لا تظني أنه يقرأ أفكارك ، بل صارحيه بما في نفسك فهذا أفضل علاج للأوهام .
  • اجلسي معه جلسة استرخاء ؛ لتشرحا لبعضكما أي سوء تفاهم أو مخاوف مستقبلية .
  • تقربي من أمه وأبيه وأهله وأكرميهم فبهذا تنالين رضاه.
  • لا تنافسي أمه على قلبه ، ولا تدخلي معها في صراع لأجل الاستفراد به ، فهي أمه على كل حال ولن تقدمي له ما قدمت ، وتخيلي نفسكِ للحظة مكانها ، فكيف تحبين أن تعاملك زوجة ابنك؟
  • علمي أبناءك الأسلوب الأمثل في التعامل مع والدهم, وتأكدي أنّ أبناءك سيعاملون أباهم كما تعاملينه ، فهم لن يرفعوا أصواتهم عليه يوماً حيث لم يروا أمهم تفعل ذلك.
  • أرفقي به ولا تكثري من الطلبات غير الضرورية، واقتصدي فيما يعطيك من مصروف .
  • لا تفشي له سراً ولا تهتكي له ستراً ولا تظهري له عيباً.

كيف تديران أنت وزوجك المسائل المالية، المصروفات، المدخرات المشتركة بينكما.

 💲 معّ تزايد عدد النساء اللواتي يعملن هذه الأيام، أصبح من الشائع احتفاظ كل زوج بمدخراته أو فتح حسابات منفصلة بدلاً من (أو بالإضافة إلى) حساب مشترك. ويعود ذلك إلى أن كل زوج يريد أن يبقي على أمواله الشخصية كي ينفقها دون الحاجة للرجوع إلى الطرف الآخر ليفسر أو يشرح له أين ينفق المال.


💲 يمكننا أن نخبركِ أن الأزواج الذين يحتفظون بأموالهم معاً ويستخدمونها كما لو كانا شخصاً واحداً (فريقاً)، ليس لديهم عادةً مشاكل مالية مثل تلك التي تؤرق الأزواج الذين لديهم حسابات منفصلة.

💲 عندما يكون لديكِ حساب منفصل، فأنتِ تفكرين في "نفسي" كشخص واحد يعيش مع شريك في السكن، ولكن عندما يكون لديكِما حساب مشترك، فأنتِ تفكرين في "نحن"؛ تفكرين بدون أنانية بما هو الأفضل لكِ ولأطفالك، ويكون لديكما رؤية مشتركة وأهداف مماثلة.





💲 عندما نسأل امرأة لماذا تشعُرين أنهُ من الضروري أن تضعي مبلغاً من المال جانباً في حساب منفصل كل شهر، قد تقول:

"لأن زوجي شخص أناني غير مسؤول ينفق ماله ومالي على نزواته، أو نزهاته."
"لأن زوجي مسرف جدا" أو "لأن زوجي بخيل جدا، ولا يسمح لي بشراء بعض الأشياء التي أحبها"

🌹 لكن إذا كنتما تثقان في بعضيكما، وإن كان زوجك رجل أمين وزوج مسئول، فمن الأفضل أن يكون لديكما حساب مشترك للمصروفات، وحساب مشترك للطواريء وحساب مشترك للمدخرات، بحيث لا يخفي أيا منكما أية أسرار عن شريك حياته.


لكن هناك من ترد هنا قائلة:

🤕 ماذا لو لم ينجح زواجنا؟ أو وماذا لو اختل توازن زوجي فجأة، وهجرني في سبيل إمرأة أخرى، أو ماذا لو تزوج من أخرى، وجاء بها لتقاسمني البيت الذي بنيته معه.

وهنا نرد عليك ونقول: القانون، بالقانون يا عزيزتي، بمعنى، حينما تضعان حسابا مشتركا لبناء بيت العمر، اكتتبا، أي وثقا البيت كمناصفة في الملكية بينك وبينه، يجب أن يكون اسمك في ملكية البيت، وأن تملكين أنت النصف كما يملك هو.


💚 إن الزواج الرائع يتضمن الثقة الكاملة حول كل شيء، حتى المال، ولا نعتقد أنه يمكن أن تكون هناك ثقة كاملة إذا كان كل طرف يحتفظ بماله مستقلاً عن الطرف الآخر.


💟 إذا كان يجب أن يكون هناك حسابات منفصلة، فهذا يعني أن هناك مستوى معيناً من عدم الثقة بتلبية احتياجاتك بحساب مشترك، وتشعرين أن عليكِ أن تعتني بها بنفسك؛ نحن نعتقد أنه عندما تتزوجين من أجل الحب، فلا داعي للقلق بشأن تلبية احتياجاتكِ المالية بعد الآن.


يجب أن تكون هناك ثقة ضمنية بأنكما فريق، وما هو جيد لأحدكما يُعَدُّ جيد للآخر، ويجب أن تتحليا بروح الكرم، وليس بعقلية البخل؛ لا يهم إن كنتما فقيران أو غنيان،
فالأمر يتعلق بالثقة؛ نحن لا نتحدث عن المقامرين أو مدمني المخدرات أو رجال غير شرفاء أو الرجال الذين هم غير مسؤولين تماماً؛ نحن نتحدث عن الزوج العادي، الذي تزوجته سواءً كان غنياً أو فقيراً؛ إذا كنتِ قلقة بشأن كيفية إنفاق زوجك أو استثماره لأموالك، فإن مشكلتكِ هي الثقة، وإذا كنت لا تثقين بزوجك، فكان يجب عليكِ ألا تتزوجيه منذ البداية.


💲 في فترة الخطبة، ننصح بعدم مشاركتكِ في دفع مبلغ الفاتورة عندما تخرجان لتناول العشاء في أحد المطاعم، ليس لأنكِ لا تقدرين على دفع ثمن العشاء، ولكن لأن أي رجل يطلب منكِ أن تدفعي، ربما يكون لا يحبك. فإذا كان يفكر في تكلفة الطبق الذي طلبته، فهو لا يفكر فيك.

💲 وينطبق الشيء نفسه على الأمور المالية بعد الزواج؛ إذا كنتِ تفكرين في المال بطريقة " أنا و هو "، وتدونان كم يجني وكم ينفق كل واحد منكم، فهناك شيء خاطئ والحقيقة هي أنهُ، في بعض الأحيان، على الزوجة أن تدعم زوجها أثناء دراسته، أو تعطله عن العمل، أو تغيير وظيفته؛ وفي بعض الأحيان يكون الزوج هو المعيل الوحيد عندما تقرر زوجته ترك العمل لتكون أُمَّاً في البيت؛ وفي بعض الأحيان تكونين أنتِ من يجني أكثر، وفي أحيان أخرى يكون هو من يجني أكثر، ولكن، ماذا في ذلك؟ ألستما في هذا معاً؟

إذا كنتِ تفكرين بطريقة "الكل للفرد، والفرد للكل"، فلا يوجد استياء أو تنافس أو حاجة لحسابات منفصلة.

هناك بالطبع ظروف تبرر احتفاظكِ بأموالك بشكل منفصل على سبيل المثال إذا كنت ِمطلقة ولديكِ المال من زواجك الأول، وهو ما تحتفظين به لأطفالك، أو إذا كان هذا من ضمن اتفاقكما على المؤخر.

ليس هناك مشكلة مع موضوع المؤخر، ولكن إذا كان أحدكما قد جنى الكثير من المال قبل أن تتقابلا، فلماذا لا يحتفظ به بعيدا عن زيجته الجديدة؟ إلى جانب ذلك، أنتما تزوجتما من أجل الحب، وليس المال، أليس كذلك؟