عتاب نسيان عيد الميلاد، حبيبي لم يتذكر عيد ميلادي، الزوج الذي لا يهدي زوجته.
هذا وجع ناعم لكنه جارح...
ليس لأن الهدية ثمينة، بل لأنّ المشاعر الثمينة هي التي تُنسى.
أن يمر يوم ميلادكِ دون أن يتذكره "أقرب قلب لكِ"، زوجك، حبيبك، شريكك في العمر...
هو شعور بالغربة المؤقتة في قلب علاقة دافئة، ويستحق عتابًا يليق بمقام الحب.
💔 عتاب ناعم لمن نسي عيد ميلادك
"مرّ يومي، وعيني تنتظر صوتك، تنتظر كلمة ‘كل عام وأنتِ بخير’ منك تحديدًا...
مرّ الوقت وأنا أبحث في هاتفي عن اسمك، عن رسالة منك، عن هدية، عن لمسة اهتمام...
لكنك نسيت.
نسيت اليوم اللي أنا جئت فيه للدنيا، وكنت أتمنى أنك تجي فيه لقلبك من جديد."
"مش لأنّي أريد كعكة، ولا وردة، ولا هدية ملفوفة بشرائط…
أنا بس كنت أريد أحس إني مهمة… إني على بالك…
إني مو منسية حتى في يومي."
"مو زعلانة على اليوم، زعلانة لأنك ما فكرت تسعدني ولو بكلمة...
لأنك ما قلت لنفسك: هي تستاهل تفرح ولو شوي.
وأنا؟ كنت أستاهل أكثر من اللي صار."
"ما كنت أريد الكثير، فقط حضورك... ولو بصوتك."
✨ ويمكنكِ أن تختمي بـ:
"أنا ما راح أعاتبك كثير، بس صدقًا…
المرأة ما تحتاج هدايا كثيرة، تحتاج رجلًا يشعرها أنها لا تُنسى."
💡 وإذا كنتِ تفضلين التعبير برسالة واتساب قصيرة:
"مر عيد ميلادي... بس ما مرّ صوتك عليّ، ولا حتى كلمة.
زعلت؟ يمكن شوي…
لأن أكثر شي كان يهمني إنك تكون أول من يتذكر، مو آخر من يعلم."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق